(٢) ما بين معكوفين زيادة من ط. (٣) ترجمة - العرباض بن سارية - في طبقات ابن سعد (٤/ ٢٧٦) والمعرفة والتاريخ (٢/ ٣٤٤ - ٣٤٩) وحلية الأولياء (٢/ ١٣) والاستيعاب (٣/ ١٦٦) وأسد الغابة (٣/ ١٩٢) وتهذيب الكمال (١٩/ ٥٤٩ - ٥٥١) وتاريخ الإسلام (حوادث سنة ٦١ - ٨٠/ ص ٤٨٣ - ٤٨٥) وسير أعلام النبلاء (٣/ ٤١٩ - ٤٢١) وتهذيب التهذيب (٧/ ١٥٣) والإصابة (٢/ ٤٧٣) وشذرات الذهب (١/ ٣١٣). (٤) قال المصنف ﵀ في تفسيره (٢/ ٣٦٥): وقال محمد بن كعب: كانوا سبعة نفر من بني عمرو بن عوف سالم بن عوف، ومن بني واقف حرمي بن عمرو، ومن بني مازن بن النجار عبد الرحمن بن كعب ويكنى أبا ليلى، ومن بنى المعلى فضل اللَّه، ومن بني مسلمة عمرو بن عتمة وعبد اللَّه بن عمرو المزني. وقال محمد بن إسحاق في سياق غزوة تبوك: ثم إن رجالًا من المسلمين أتوا رسول اللَّه ﷺ وهم الباقون وهم سبعة نفر من الأنصار وغيرهم من بني عمرو بن عوف سالم بن عمير وعلية بن زيد أخو بني حارثة، وأبو ليلى عبد الرحمن بن كعب أخو بني مازن بن النجار وعمرو بن الحمام بن الجموح أخو بني سلمة، وعبد اللَّه بن المغفل المزني، وبعض الناس يقول: بل هو عبد اللَّه بن عمرو المزني، وحرمي بن عبد اللَّه أخو بني واقف، وعياض بن سارية الفزاري فاستحملوا رسول اللَّه ﷺ وكانوا أهل حاجة. (٥) من قوله: حتى قلنا يا رسول اللَّه. . . إلى هنا ساقط من ط.