(٢) ط: وأسهر الليل في أنس بلا ونس … إذ طيب ذكراك في ظلماته يسري (٣) عن ب وحدها. (٤) في حاشية وفيات الأعيان: باقية. (٥) ب: استهلت هذه السنة والخليفة الحاكم العباسي وسلطان البلاد الشامية والمصرية وما يتبعها من الممالك الناصر محمد بن قلاوون ونائب مصر. (٦) ب: وبالشام جمال الدين آقوش الأقدم والقضاة بالديار المصرية والبلاد الشامية هم المذكورون في التي قبلها. (٧) أ: التتر. (٨) ب: وقد تخوّف الناس من ذلك بأسًا شديدًا وجعل أهل بلاد حلب وحماة يجفلون إلى بلاد دمشق واستكري الجمل من حماة إلى دمشق بنحوٍ من مئتي درهم. (٩) ب: من الديار المصرية. (١٠) ب: دخل إلى دمشق وقد قام بغزة. (١١) ب: لما بلغه عن عزم التتار على قدوم الشام، وفي أ: التتر إلى الشام تهيأ لذلك. (١٢) ب: فدخل دمشق في اليوم الذي ذكرنا في مطر شديد ووحل كثير ومع هذا خرج الناس لتلقيه والدعاء له. (١٣) ب: وزينت البلد وضربت البشائر وكان موفقًا.