(٢) يعني البيتين الأخيرين، وهما في ديوان الأعشى الكبير (ص ١٥٧، ١٦١) من قصيدة يمدح بها هوذة بن علي الحنفي، ومطلعها: بانت سعاد وأمسى حبلها انقطعا … واحتلت الغمر فالجدين فالفرعا (٣) تحرفت لفظة الشآم في أ، ط إلى: الهمام. والبيت من شواهد اللسان والتاج: مادة (شأم). والأبيات في مختصر تاريخ دمشق (٢٥/ ٨٨) وتخريجها فيه. (٤) اختلف الرواة في عزو هذه الأبيات، فقد نسبت في الحماسة (٢/ ٩٤١) وزهر الآداب (٢/ ٧) إلى عبد اللَّه بن الزَّبير -بفتح الزاي وكسر الباء الموحدة- الأسدي. وفي عيون الأخبار (٣/ ٦٧) ومختصر تاريخ دمشق (٢٠/ ٢٦٨) إلى فضالة بن شريك. وفي ذيل الأمالي (ص ١١٥) إلى الكميت بن معروف الأسدي. مختصر تاريخ دمشق (٢٥/ ٨٩). (٥) قوله: سمدن له سمودا تحرف في أ، ط إلى: سجدن له سجودا والبيت من شواهد اللسان والتاج: مادة (سمد). "والسمود": الغفلة واللهو عن الشيء. (٦) سقطت لفظه عبد من الأصول، واستدركها من نسب قريش: ص ١٩٨، ٢٠٤ ومن ترجمتها في تاريخ دمشق (٦/ ٧٠).