(٢) ط: من أبي المعالي بن غنيمة المعروف. (٣) في ط: "خمس عشرة" وهو تحريف، وما هنا من مصادر ترجمته (بشار). (٤) ترجمة -ابن الشاغوري- في ذيل الروضتين (٩٠) وتاريخ الإسلام (١٣/ ٣٥٦). (٥) أ، ب: في تفهمهم. وأصل العبارة في الذيل: ويطوِّل روحه على تعليمهم وتفهيمهم لله تعالى. (٦) أورد أبو شامة الأبيات في (ص ٩٠) وهي: [من البسيط] كم ضمّ قبرك يا مودود من دينِ … ومن عفاف ومن برٍّ ومن لينِ ما كنت تقرب سلطانًا لتخدمه … لكن غنيت بسلطان السلاطينِ نبكي عليك وعنا أنت في شغل … بردّ تسليم حور مفرد عينِ سقى الإله ضريحًا أنت ساكنه … حتى ترى منبتًا خضر الرياحين (٧) ذيل الروضتين (٩٢). (٨) ط: "الأوتاد" وما هنا بخط الذهبي نقلًا من أبي شامة (بشار). (٩) ط: لأجل قبة النسر. وفي أ: لأجل نسر الجامع. وفي ب: لأجل نسر قبة الجامع. وما هنا عن الذيل. (١٠) اللفظة عن الذيل. (١١) في الأصول: ذراعًا بالنجار. وما هنا عن الذيل. (١٢) ط: تجديد. (١٣) أ: باب المنبر، ب: باب القبر. وما هنا كما في الذيل. (١٤) ط: "بانياس"، وما هنا من خط الذهبي، وهو الصواب (بشار).