(٢) انظر مختصر تاريخ دمشق (٦/ ٥٠، ٥١). (٣) ذكر البيتين وعزاهما إلى عمران بن حطان خليفةُ بن خياط في تاريخه ص (٢٧٤، ٢٧٥)، وذكر الخبر عبد الغني بن سعيد الأزدي في المتوارين ص (٧٢، ٧٣) وعزاهما إلى عمران أيضًا، وزاد عليهما ثالثًا وهو قوله: ذعرت غزالة قلبه بفوارس … تركت فوارسه كأمس الغابر وذكرهما مع هذا البيت ابن عساكر في ترجمة عمران (انظر مختصره لابن منظور (١٨/ ٢٣٩))، وذكرهما ابنُ خَلِّكان في وفيات الأعيان (٢/ ٤٥٥)، والذهبي في سير أعلام النبلاء (٤/ ١٤٧) من غير عزو، وقد تقدّم ذكرُ البيتين في مقتل شبيب في سنة سبع وسبعين. (٤) في البحر الزخار رقم (١٠٢٧). (٥) مسند أبي يعلى (٢/ ١٦٠) (٨٥١)، وذكره الديلمي في مسند الفردوس (٢/ ٧٣) (٢٤١٤)، وأخرجه ابن عدي في الكامل (٥/ ٣٠٨) في ترجمة عبد الملك بن زيد عن أبي العلاء، حَدَّثَنَا أبو الطاهر، حَدَّثَنَا ابن أبي فديك، به، وذكره الدارقطني في العلل (٩/ ٢٥٠، ٢٥١) وقال؛ عن أبي سلمة عن أبيه وليس بمحفوظ. وسيعاد ذكر الحديث في الصفحة (٢١١) من هذا الجزء، وثمة تفسير زينة الدنيا.