(٢) كذا في ب وط. وهو موافق للسيرة. وفي أ: من تراب اليمن من أرضي. (٣) في ط: قدمه. (٤) زاد في ب: وحكى السهيلي أن النجاشي بعث أرياط بعد أبرهة شفقًا عليه ينصره في طاعته، فخالفه أبرهة وامتنع أن يسلم اليمن إليه، فاقتتلا، فلما قتل عتودة أرياط قال له أبرهة: تَمَنَّ عليَّ. قال: أريد أن لا تُزفَّ امرأة بكر في اليمن أو غيرها إلا جيء بها إلي قبله فأقضي وطري منها، ثم أردها إليه. فأجابه إلى ذلك. فلما طال على أهل اليمن ذلك قتلوا عتودة غيلة، فلم يعنفهم أبرهة، ولم يطلبهم بدمه. (٥) الذي في ط: سبب قصد أبرهة بالفيل مكة ليخرب الكعبة. ألم تر .. (٦) ليست في ب. (٧) تاريخه (١/ ٢١٤)، وخبر قتل الضحاك ثمة. (٨) تاريخ الطبري (١/ ١٧٢). (٩) في ب: عظم خلقه يهرب. والفَرَق: الخوف والفزع.