(٢) ط: وقد كان يؤمل أن يكون فتحه على يديه. (٣) ط: بعض أتباعه صلاح الدين بعد وفاته. (٤) هذه النكتة الغريبة نقلها أبو شامة في روضتيه (٢/ ١١٣) كما أوردها ابن خلكان في وفياته (٤/ ٢٣٠) وقد علّق ابن خلكان على هذه النكتة قائلًا: ولما وقفت أنا على هذا .. لم أزل أتطلب تفسير ابن برجان حتى وجدته على هذه الصورة، لكن كان هذا الفصل مكتوبًا في الحاشية بخط غير الأصل، ولا أدري هل كان من أصل الكتاب أم هو ملحق به؟ وفي الهامش الثاني من وفياته ما يلي: بهامش المختار: "قلت، أعني كاتبها موسى بن أحمد، لطف الله به: وقعت في القاهرة ودمشق على ثلاث نسخ من التفسير المذكور، وهذا الفصل المشار إِليه لكنه مكتوب على الجميع على الحاشية بعد خط الأصل. وأخبرني الشيخ تقي الدين محمد بن زين الدين الشافعي قاضي القضاة بالديار المصرية رحمه الله تعالى أنه رأى هذا الفصل المعين في نسختين على صورة ما ذكرناه والله أعلم. وانظر "تفسير القرطبي" (١٤/ ١ - ٧) وابن كثير (٣/ ٥٦٠ - ٥٦٦) في تفسير سورة الروم. (٥) تقدم التعريف به في هوامش سنة ٥٧٩. (٦) أ: يزعم. (٧) أ، ط: فذكر. (٨) ط: كذا وكذا. (٩) ليس في ط.