(٢) في أ: الجادر؛ تحريف. قال ياقوت: خازِر: بعد الألف زاي مكسورة -كذا رواه الأزهري وغيره- ثم راء، هو نهر بين إربل والموصل ثم بين الزاب الأعلى والموصل. . وهو موضع كانت عنده وقعة بين عبيد اللَّه بن زياد وإبراهيم بن مالك بن الأشتر النخعي أيام المختار. . وذلك في سنة ٦٦ للهجرة، معجم البلدان (٢/ ٣٨٦). (٣) من قوله: وكان ابن الأشتر. . إلى هنا ساقط من (أ) وموافق لمصادر المؤلف. (٤) أي عبأ الكتائب في مواضعها. هامش أ. (٥) بدل العبارة في ط: ويحكم اشفوا صدوركم منه، وارووا رماحكم وسيوفكم من دمه، هذا الذي فعل في آل نبيكم ما فعل قد جاءكم اللَّه به. ثم أكثر من هذا القول وأمثاله، وعبارة أ، ب أقرب إلى المصادر.