(٢) يبدو أنه استبدل بقتلهم هذا النفي، ولكنه لو أنه قتلهم لكان أرحم بهم فقد تعرضوا لفتنة التنصّر في بلاد الأشكري فتنصّر منهم من تنصّر. سير أعلام النبلاء (٢٣/ ٢٠٠، ٣٨٢). (٣) أ، ب: فإنه الذي يسر الله على يديه كسرة التتار. (٤) أ، ب: وهذا. (٥) ط: إلى وطاء برز. وبرزة اليوم أحد أحياء دمشق امتدّ العمران إليها وصارت جزءًا من مدينة دمشق. (٦) ط: المقطوعة. (٧) أ، ب: ولم يصبر. (٨) أ، ب: وممن توفي فيها من الأعيان. (٩) ترجمة - أسعد بن المنجى - في ذيل الروضتين (٢٠٣) والأعلاق الخطيرة (٢٥٧) وفي تاريخ الإسلام (١٤/ ٨٦٠) والعبر (٥/ ٢٧٩) والإعلام بوفيات الأعلام (٢٧٥) وسير أعلام النبلاء (٢٣/ ٢٧٥) والوافي بالوفيات (٩/ ٤٣) وذيل طبقات الحنابلة (٢/ ٢٦٨) والنجوم الزاهرة (٧/ ٧١) والمقصد الأرشد (١/ ٢٨٠ - ٢٨١) والدارس (٢/ ٨٦) ومختصره (١٢٦) وشذرات الذهب (٧/ ٤٩٨) والحقيقة والمجاز (١/ ٧٨) ومنادمة الأطلال (٢٣٩). (١٠) ط: المنجاة؛ تحريف. (١١) قال بدران: محيت آثارها وصارت دورًا. الأعلاق الخطيرة (٢٥٧) والدارس (٢/ ٨٦) ومختصره (١٢٦) ومنادمة الأطلال (٢٣٩). (١٢) الجمال المصري يونس بن بدران بن فيروز تقدمت ترجمته في وفيات سنة ٦٢٣ من هذا الجزء.