(٢) ترجمة - يوسف القميني - في ذيل الروضتين (٢٠٢ - ٢٠٣) وذيل مرآة الزمان (١/ ٣٤٨) وتاريخ الإسلام (١٤/ ٨٦٩) وسير أعلام النبلاء (٢٣/ ٣٠٢ - ٣٠٣) والعبر (٥/ ٢٤٠) وشذرات الذهب (٧/ ٥٠٠) وهو مدفون عند مقام ابن عربي، وقد زاره الشيخ عبد الغني النابلسي في رحلته: "الحقيقة والمجاز في رحلة بلاد الشام ومصر والحجاز" وتحدث عن ذلك فيها (١/ ٧٨) وذكر أنه وضع فيه وفي خادمه محمود رسالة سماها: "الحوض المورود في زيارة الشيخ يوسف والشيخ محمود". قلت: ومن هذه الرسالة نسختان في ظاهرية دمشق برقم ٤٠٠٨ ورقم ٣٦٧١. الحقيقة والمجاز (١/ ٢٧٥). (٣) في مصادره (القميني) وقال النابلسي القميني: بفتح القاف وكسر الميم مخففة والناس يشدِّدونها نسبة إلى قمين الحمام. وفي القاموس المحيط: قمين - كأمير -: أتون الحمام. قلت: وأهل دمشق ينطقونها: قَمّيم. وإلى ذلك أشار الشهاب الخفاجي في شفاء الغليل (٤١٦) وقال: قميم: هو موقد نار، ومن المشايخ يوسف القميمي، سمي به لأنه كان يسكن في قميم حمام نور الدين الشهيد. الحقيقة والمجاز للنابلسي (١/ ٧٨). (٤) أ، ب: تجحف. وفي مصادره: تكنس الأرض. (٥) في ط: مكشوفة. والرأس مذكر. المذكر والمؤنث للأنباري (١/ ٣٠٢). (٦) أ، ب: وله أحوال وكشوف كثيرة. (٧) ما بين الحاصرتين في أ، ب: وذلك أنهم لا يعلمون أن الكشوف قد تصدر من المؤمن والكافر كما كان ابن صياد ومن البر والفاجر. (٨) أ، ب: فمن وافق حال الكتاب والسنة فهو حال صالح سواء كاشف أم لا. (٩) عن ط وحدها.