(٢) من ط، وهو موافق لرواية البخاري. (٣) أخرجه البخاري في صحيحه (٣١٩٤)، في بدء الخلق: باب ما جاء في قوله تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ﴾ وقد أورده البخاري أيضًا من طرق عن أبي هريرة ﵁ (٧٤٠٤)، في التوحيد: باب قول اللَّه تعالى: ﴿وَيُحَذرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ﴾، و (٧٤٢٢) باب: ﴿وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ﴾ ﴿وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ﴾، و (٧٤٥٣) باب: قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ﴾ و (٧٥٥٣) باب: قوله اللَّه تعالى: ﴿بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (٢١) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ﴾. (٤) مسلم في صحيحه (٢٧٥١)، في التوبة: باب في سعة رحمة اللَّه تعالى وأنها سبقت غضبه، وفيه: "إن رحمتي تغلب غضبي" والنسائي في الكبرى (٧٧٥٠). وأخرجه -من طرق- ابن ماجه (١٨٩) في المقدمة: فيما أنكرت الجهمية و (٤٢٩٥) في الزهد: باب (٣٥) ما يرجى من رحمة اللَّه يوم القيامة، وأحمد في مسنده (٢/ ٢٤٢، ٢٥٨، ٢٦٠، ٣١٣، ٣٥٨، ٣٨١، ٣٩٧، ٤٣٣، ٤٦٦) والترمذي (٣٥٤٣) في الدعوات: باب (١٠٠) خلق اللَّه مئة رحمة، كلهم من حديث أبي هريرة، بنحوه. وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب. (٥) البخاري (٣١٩٥) في بدء الخلق. (٦) كلمة باب؛ سقطت من المطبوع.