(٢) وفيات الأعيان (٣/ ٣١١) فيه معلومات أكثر. (٣) في أ: أبي أسعد. وهو تصحيف، وأسعد الميهني من شيوخ ابن عساكر، وقد تقدمت ترجمته في حوادث سنة ٥٢٣ من هذا الجزء (٤) في وفيات الأعيان: ودرّس بالمقصورة الغربية في جامع دمشق. ويبدو أنهما واحد لأن المدرسة الغزالية زاوية بالجامع الأموي، كانت تعرف بزاوية الشيخ نصر المقدسي، ثم لما أقام بها الغزالي نسبت إِليه. منادمة الأطلال (١٣٤ - ١٣٥). (٥) ليست العبارة الأخيرة لا في ب ولا في ط. قال بشار: وكتب الصائن بخطه نسخة بتاريخ الخطيب البغدادي وصل إِلينا بعضها، وهي من أجود النسخ، وسماعه وسماع أخيه أبي القاسم عليها. (٦) مكانهما في ط: والناصر. (٧) ليس في ط. (٨) ب: وعملها. (٩) ط: فكتبوا. (١٠) ط: المساء. (١١) ط: يطلب. (١٢) ط: أدعى له بقبول السؤال، وأنجح في حصول النوال. (١٣) ط: السلطان. (١٤) ط: والتحف شيئًا كثيرًا.