(٢) الإكمال (٧/ ٥٢). (٣) زاد هنا في ب: كما رواه ابن عساكر عن بعض السلف. (٤) الحديث برواياته وطرقه أخرجه البخاري: رقم (٣٧١٢) في فضائل الصحابة، باب مناقب قرابة رسول الله ﷺ، ورقم (٤٠٣٤) في المغازي، باب حديث بني النضير، ورقم (٤٢٤٠) باب غزوة خيبر، ورقم (٦٧٢٦، ٦٧٢٧، ٦٧٢٨، ٦٧٣٠) في الفرائض، باب قول النبي ﷺ لا نورث ما تركنا صدقة، ورقم (٧٣٠٥) في الاعتصام، باب ما يكره من التعمق والتنازع والغلو في الدين والبدع. ومسلم (١٧٦١)، في الجهاد، باب قول النبي ﷺ لا نورث. وأبو داود (٢٩٧٧) في الخراج والإمارة، باب في صفايا رسول الله ﷺ من الأموال، والترمذي (١٦١٠) في السير، باب ما جاء في تركة رسول الله ﷺ. ومالك في الموطأ (٢/ ٩٩٣)، في الكلام، باب ما جاء في تركة النبي ﷺ. والنسائي: (٧/ ١٣٢)، وأحمد (١/ ٤، ٦، ٩، ١٠، ٤٧، ٤٩، ٦٠، ٢٠٨) و (٦/ ١٤٥، ٢٦٢). (٥) قال الحافظ ابن حجر في "الفتح" (١٢/ ٨): وأما ما اشتهر في كتب أهل الأصول وغيرهم بلفظ (نحن معاشر الأنبياء لا نورث) فقد أنكرها جماعة من الأئمة، وهو كذلك بالنسبة لخصوص لفظ (نحن) لكن أخرجه النسائي بلفظ (إنا معاشر الأنبياء لا نورث).