(٢) في المنتظم: الوحل. (٣) أبو إسحاق، الهمذاني، الكسائي، وكان يلقَّب بدابَّة عفَّان لملازمته له، ويلقَّب بسيْفَنة، و "سيفنة": طائر ببلاد مصر، لا يكاد يحط على شجرة إلا أكل ورقها، فكذلك كان إبراهيم، إذا ورد على شيخ لم يفارقه حتى يستوعب ما عنده. قال الحاكم: ثقة مأمون. سير أعلام النبلاء (١٣/ ١٨٤). (٤) لفظة كتاب لم ترد في ب، ظا. (٥) الطبري (١٠/ ٣٦)، وابن الأثير (٧/ ٤٦٧). (٦) تاريخ بغداد (٦/ ٣٧٨)، طبقات الحنابلة (١/ ١١٠)، المنتظم (٥/ ١٤٨)، سير أعلام النبلاء (١٣/ ٣٤٣). و "جَبُّل": بُلَيدة من سواد العراق. (٧) ترجمته في تاريخ بغداد (١٠/ ٨٩)، طبقات الحنابلة (١/ ١٩٢)، المنتظم (٥/ ١٤٨)، سير أعلام النبلاء (١٣/ ٣٩٧)، طبقات الحفاظ (٢٩٤). (٨) ما بين قوسين زيادة من المطبوع. وأحصيتُ مؤلفاته في مقدمة كتاب الشكر فبلغت أزيد من مئتي مؤلف.