(٢) بطنان: وادٍ بين منبج وحلب، بينه وبين كل واحد من البلدين مرحلة خفيفة، فيه أنهار جارية وقرى متصلة، ويقال له أيضًا: بطنان حبيب. معجم البلدان (١/ ٥٣٠ - ٥٣١). (٣) ترجمة - الأشدق - في نسب قريش (١٧٥) وتاريخ البخاري (٦/ ٣٣٨) والجرح والتعديل (٦/ ٢٣٦) ومروج الذهب (٣/ ٣٠٣) وتاريخ الإسلام للذهبي (حوادث سنة ٦١ - ٨٠/ ص ٢٠٢ - ٢٠٥) وسير أعلام النبلاء (٣/ ٤٤٩) والإصابة (٣/ ١٧٥). وفي نزهة الألباب في الألقاب (١/ ٧٥) الأشدق: ترجم له المرزباني في معجمه وقال: روى المدائني عن عوانة: أنه سمي بالأشدق لأنه صعد المنجر فبالغ في شتم علي ﵁ فأصابته لقوة. وفي فوات الوفيات لابن شاكر (٢/ ٢٢٢) وقيل: سمي الأشدق لتشادقه في الكلام. (٤) في الإصابة: عمرو بن سعيد بن العاص بن سعيد بن العاص بن أمية. (٥) هذا بعيد، وذلك لأن أباه ولد عام الهجرة، وفي قول آخر: كان عمره تسع سنين عندما توفي رسول اللَّه. كذا ذكر الذهبي في السير نقلًا عن ابن سعد (٣/ ٤٤٦). (٦) الحديث رواه الترمذي رقم (١٩٥٢) وهو حديث ضعيف. (٧) وقيل: مات وعليه ثمانون ألف دينار. السير (٣/ ٤٤٨). (٨) مسند الإمام أحمد (٢/ ٥٢٢) وإسناده ضعيف.