(١) في الدلائل (٢/ ١٥٣، ١٥٤) وأخرجه أيضًا الترمذي في سننه رقم (٣٦٣٠) المناقب باب (٦) عن عباد بن يعقوب عن الوليد بن أبي ثور عن عباد بن أبي يزيد عن علي وقال: هذا حديث غريب. أقول: يعني ضعيف. (٢) عند البيهقي أيضًا في الدلائل (٣/ ١٥٤). (٣) المتقدمة ص (١٨٧ موضع الحاشية ٥)، وقول البخاري هذا رقم (٦٩٨٢). وقال ابن حجر (١٢/ ٣٥٩): والذي عدي أن هذه الزيادة خاصة برواية معمر، والزيادة في الحديث من قوله: حتَّى حزن إلى آخره، من بلاغات الزهري، وليست موصولة فهي منقطعة. (٤) قال ابن حجر (١٢/ ٣٦٠): عدا بعين مهملة من العدو، وهو الذهاب بسرعة، ومنهم من أعجمها من الذهاب غدوة. (٥) فتح الباري رقم (٤٩٢٥) تفسير سورة المدثر (٧٤) باب وثيابك فطهر، وصحيح مسلم (٢٥٥ - ١٦١) الإيمان باب بدء الوحي. (٦) زادت نسخة: قبل السماء. وليست هذه الزيادة في هذا الحديث عن البخاري، وإنما هي في الحديث الذي يليه رقم (٤٩٢٦). (٧) "جئثت منه": أي: ذعرت وخفت، ويروى: جثثت، وقيل معناه قُلعت من مكاني. وقال الحربي: أراد جُئثت - وهي رواية ح والصحيحين - فجعل مكان الهمزة ثاءً. النهاية (جأث - جثث). (٨) في ح فزعًا وفي البخاري "رعبًا".