(٢) "البَكْر": الفتي من الإبل، بمنزلة الغلام من الناس، والأنثى بَكْرَة. اللسان (بكر). (٣) انظر قول ابن إسحاق في سيرة ابن إسحاق (ص ٦١) وسيرة ابن هشام (١/ ١٩٠) والروض (١/ ٢١٤). (٤) سياق ابن إسحاق وابن هشام يدل على أن الطاهر والطيب اثنان، وهذا خلاف ما ذهب إليه النسابون. قال ابن الكلبي في جمهرة النسب (ص ١٢٥، ١٢٦) فولد النبي ﷺ: القاسم، وعبد الله، وهو الطيب، وهو الطاهر، اسم واحد، لأنه ولد بعدما أوحي إليه. وفي هامش أصل الجمهرة فائدة: الطيب والطاهر اسم ولد واحد، لأنه ولد بعد الوحي. وبنحو هذا سياق ابن حزم في جمهرة الأنساب (ص ١٦) وبنحوه أيضًا عند السهيلي في الروض (١/ ٢١٤) وانظر زاد المعاد (١/ ١٠٣) وقول الزبير الآتي. (٥) في السيرة (١/ ١٩٠). (٦) في دلائل النبوة (٣/ ٧٠). (٧) انظر نسب قريش لمصعب (ص ٢١). (٨) أخرجه البيهقي في الدلائل (٥/ ٤٣٠، ٤٣١) وفي الحاشية، أخرجه البخاري عن سليمان بن حرب (٧٨) كتاب الأدب (١٠٩) باب من سمى بأسماء الأنبياء الحديث رقم (٦١٩٥) فتح الباري (١٠/ ٥٧٧) وفي الجنائز عن أبي الوليد. وأورده البيهقي أيضًا في (٧/ ٢٨٩) يرويه في حق إبراهيم ويقول لما مات إبراهيم، قال رسول الله ﷺ.