(٢) جاء في النهاية (٣/ ١٧٨/ عتر) العتيرة التي كانت تعترها الجاهلية، فهي الذبيحة التي كانت تذبح للأصنام، فيصب دمها على رأسها. (٣) في ح: يدين اللّه أكبر. (٤) "الجندل": الحجارة. اللسان (جندل). (٥) في الدلائل: فسرت إلى الصنم فكسرته جذاذًا. والمثبت من ح والنهاية (١/ ٢٥٠/ جذذ) وأجذاذًا: أي قطعًا وكِسَرًا، واحدها جَذّ. (٦) "باجر": تكسر جيمه وتفتح، ويروى بالحاء المهملة، وكان في الأزد. النهاية (١/ ٩٧/ بجر) والأصنام لابن الكلبي (ص ٦٣). ويقال للباطل: ضُلٌّ بتضلال. اللسان (ضلل). (٧) في دلائل البيهقي: وإخوته. (٨) انظر الصفحة السابقة، الحاشية (٩). (٩) ليست اللفظة في ح. (١٠) "الهلوك من النساء": الفاجرة، وقيل: هي المتساقطة على الرجال. النهاية (٥/ ٢٧١/ هلك).