(٢) في ط: الوصابي. تصحيف، والمثبت من تهذيب الكمال للمزي (٢٠/ ١٣٨) وتهذيب التهذيب لابن حجر، نسبه إلى وابصة بن خالد بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشي، أحد أجداده. (٣) في تاريخ ابن عساكر: أيم تقول. وهو بمعنى: أي شيء تقول؛ انظر مختصر تاريخ دمشق والتاج (أيم). (٤) في ح: أهله. والمثبت من ط، وفي الإصابة: منحدرًا. (٥) ليس الخبر في دلائل أبي نعيم المطبوع، وقد أورده ابن حجر في الإصابة في ترجمة ساعدة، وذكر لرواية أبي نعيم له في الدلائل، وقال: وإسناده ضعيف. (٦) يعني أبا نعيم في الدلائل (١/ ١٥٠)، وإسناده فيه مجاهيل. (٧) في ط: مسلمة، تصحيف، والمثبت من ح والدلائل والجرح والتعديل (٧/ ٢٧٦). (٨) في دلائل أبي نعيم: الصقري، وفي الإصابة: السلمي. ولم أقف على ترجمة له فيما لدي من المصادر، والمثبت هنا من الإصابة، وهو أشبه بالصواب، لأنه من بني ظفر بن سليم كما سيأتي. (٩) "المعلاة": بالفتح ثم السكون: موضع بين مكة وبدر. ورُهاط: بضم أوله: موضع على ثلاثة ليال من مكة، وقال قوم: وادي رهاط في بلاد هذيل. وكان أول من اتخذ سواعًا من ولد إسماعيل حين فارقوا دين إسماعيل هذيل بن مدركة. معجم البلدان (٣/ ١٠٧ و ٢٧٦، و ٥/ ١٥٨) والأصنام (ص ٩، ١٠).