(٢) ما بين معقوفين من سيرة ابن إسحاق. (٣) قال ابن الأثير في النهاية (١/ ٤٥٢): "الحنان": الرحمة والعطف، والحنان الرزق والبركة. وكان ورقة على دين عيسى ﵇. وهلك قبيل مبعث النبي ﷺ؛ لأنه قال للنبي ﷺ: إن يدركني يومك لأنصرنك نصرًا مؤزرًّا. وفي هذا نظر، فإن بلالًا ما عُذب إلا بعد أن أسلم. اهـ. (٤) سيرة ابن إسحاق (ص ١٩١) وسيرة ابن هشام (١/ ٣١٨) والروض (٢/ ٦٨). (٥) ما بين المعقوفين ليس في ح ولعله سقط من انتقال النظر بين كلمة: يعذب الأولى والثانية. (٦) في ح، ط والروض: عميس. تصحيف، والمثبت من السير والمغازي وسيرة ابن هشام والإصابة في ترجمتها في الكنى. (٧) ما بين معقوفين سقط من ح، ط وأثبته من مصادر الخبر. قال السهيلي في الروض (٢/ ٧٨): وأول اسمها زاي مكسورة بعدها نون مكسورة مشددة على وزن فِعِّيلة، هكذا صحَّت الرواية في الكتابة، والزنيرة: واحدة الزنانير، وهي الحصا الصغار، قاله أبو عبيدة، وبعضهم يقول فيها: زنيرة بفتح الزاي وسكون النون وباء بعدها، ولا تعرف زنيرة في النساء. اهـ. (٨) في ح، ط وسيرة ابن هشام: حل وفي السير والمغازي: أجل، والمثبت من الروض. قال ابن الأثير في النهاية (حلل): وفي حديث أبي بكر أنه قال لامرأة حلفت أن لا تعتق مولاة لها، فقال لها: حِلًا أمَّ فلان، واشتراها وأعتقها. أي تحلَّلي من يمينك، وهو منصوب على المصدر. (٩) في السير والمغازي (ص ١٩١، ١٩٢) وسيرة ابن هشام (٢/ ٣١٩) والروض (٢/ ٦٨).