(٢) مضى التعليق عليها في الحاشية السابقة. (٣) سقط ما بين المعقوفين من ح. (٤) في ط: ثم قد. والمثبت من ح. (٥) هو المهلب بن أحمد بن أبي صفرة الأندلسي المريِّي المتوفِّى سنة ٤٣٥ هـ - وهو غير الأزدي البصري قائد الكتائب - صنف شرحًا لصحيح البخاري، ترجمته في سير أعلام النبلاء (١٧/ ٥٧٩). (٦) زيادة يقتضيها السياق منقولة من قول السهيلي في الروض (٢/ ١٤٩) الذي سيشير إليه المؤلف. (٧) ما بين المعقوفين ليس في ح وأظنه مقحمًا من قبل النساخ، لأن السهيلي لم يذكر شيخه أبا بكر في هذا الموضع من الروض (٢/ ١٤٩) حيث عقد فصلًا: أكان الإسراء يقظه أم منامًا. كان المؤلف هنا ينقل قول السهيلي بمعناه لا بلفظه، ولفظ السهيلي: وهذا القول هو الذي يصح، وبه تتفق معاني الأخبار. اهـ. (٨) هو الحديث المشار إليه في الصفحة السابقة.