(٢) وإسناده ضعيف لانقطاعه، فإن حصين بن عبد الرحمن لم يسمع هذا الحديث من محمد بن جبير بن مطعم، بينهما جبير بن محمد بن جبير كما سيأتي بعد قليل، وجبير هذا مجهول. وقد رواه من هذا الوجه: الترمذي (٣٢٨٩)، والطبراني في الكبير (١٥٥٩)، والبيهقي في الدلائل (٢/ ٢٦٨). (بشار). (٣) يعني الطبري في تفسيره (٢٧/ ٨٦) في تفسير سورة القمر. (٤) في الدلائل (٢/ ٢٦٨) وذكره السيوطي في الدر المنثور (٧/ ٦٧١) في تفسير الآية وقال: أخرجه أحمد وعبد بن حميد والترمذي وابن جرير والحاكم وأبو نعيم والبيهقي عن جبير. (٥) وهذا هو الأشبه كما بينه الإمام الدارقطني في العلل (٤/ الورقة ١٠٤)، وقال البيهقي: أقام إسناده إبراهيم بن طهمان وهشيم وأبو كريب والمفضل بن يونس عن حصين. (٦) أورده السيوطي في الدر المنثور (٧/ ٦٧٢) وقال: أخرجه ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وابن جرير وابن مردويه وأبو نعيم عن أبي عبد الرحمن السلمي قال خطبنا حذيفة … الحديث. (٧) ليست اللفظة في ح. (٨) ما بين معقوفين من الدر المنثور. (٩) في ح والدر المنثور: الضمار، والمثبت من ط والنهاية لابن الأثير وشرحه فيه: أي اليوم العمل في الدنيا للاستباق في الجنة. والمضمار: الموضع الذي تضمَّرُ فيه الخيل، ويكون وقتًا للأيام التي تضمَّر فيها. (١٠) إلى هنا في الدر المنثور. (١١) في ط: الجمعة، والمثبت من ح.