(١) "المِنْحَة": أن يعطيه ناقة أو شاة، ينتفع بلبنها ويُعيدها، وكذلك إذا أعطاه لينتفع بوبرها وصوفها زمانًا ثم يردُّها. النهاية لابن الأثير (٤/ ٣٦٤). (٢) "الرِّسْل": اللبن الطَّرِي. قال ابن حجر في الفتح (٧/ ٢٣٧). (٣) "الرَّضيف": اللبن المرضوف، أي الذي وضعت فيه الحجارة المحماة بالشمس أو النار لينعقد وتزول رخاوته، وهو بالرفع ويجوز الجر. فتح الباري (٧/ ٢٣٧) ووقع في ط: ورضيعهما. تصحيف. (٤) "ينعق بهما": أي يسمعهما صوته إذا زجر غنمه. قاله ابن حجر في الفتح، وهي رواية أبي ذر، وأما رواية ط والصحيح فـ: حتى ينعق بها. أي يصيح بغنمه. (٥) "الدِّيل": بكسر الدال وسكون التحتانية، وقيل بضم أوله وكسر ثانيه مهموز. فتح الباري (٧/ ٢٣٧). (٦) هذا التفسير مدرج في الخبر من كلام الزهري بيَّنه ابن سعد. فتح الباري (٧/ ٢٣٨). (٧) أي كان حليفًا، وكانوا إذا تحالفوا غمسوا أيمانهم في دم أو خلوق أو في شيء يكون فيه تلويث فيكون ذلك تأكيدًا للحلف. فتح الباري (٧/ ٢٣٨). (٨) ليست اللفظة في صحيح البخاري. (٩) قال ابن حجر في الفتح (٧/ ٢٤٠): هو موصولٌ بإسناد حديث عائشة السابق. وهو في الفتح (٣٩٠٦) مناقب الأنصار باب هجرة النبي ﷺ. (١٠) "أسودة": أي أشخاصًا. فتح الباري (٧/ ٢٤١).