(٢) في سيرة ابن هشام (١/ ٥٠٩) والروض (٢/ ٢٥٣). (٣) سنن أبي داود (٤٩٩) الصلاة باب كيف الأذان. وجامع الترمذي (١٨٩) الصلاة باب ما جاء في بدء الأذان. وسنن ابن ماجه (٧٠٦) الأذان باب بدء الأذان. وصحيح ابن خزيمة (٣٦٣) جماع أبواب الأذان والإقامة باب ذكر الدليل على أن من كان أرفع صوتًا وأجهر كان أحق بالأذان. (٤) تأخر هذا الحديث في ح إلى ما بعد قول المصنف: واللَّه أعلم. في تعليقه على حديث الإسراء الذي رواه السهيلي. (٥) سنن ابن ماجه (٧٠٦) وهو حديث صحيح كما قال الترمذي، فإن ابن إسحاق قد صرح بالسماع فانتفت شبهة تدليسه، وقد صححه جماعة من الأئمة إضافة الترمذي منهم: البخاري والنووي والذهبي. أما ما ساقه أبو عبيد من الشعر عن الحكمي بعد الحديث فإسناده منقطع، كما هو ظاهر، فلا يصح سنده (بشار). (٦) رواية البيت في ح، ط هكذا: الحمد للَّه ذي الجلال وذي الإكرام ولا يستقيم به الوزن، والمثبت من سنن ابن ماجه، وإعجام: كثيرًا منه ومن ح.