للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عزيز، وعبد اللَّه بن صيف (١)، وسويد بن الحارث، ورفاعة بن قيس، وفنحاص، وأشيع، ونعمان بن أضا، ويحريّ بن عمرو، وشأس (٢) بن عديّ، وشأس (٢) بن قيس، وزيد بن الحارث، ونعمان بن عمرو (٣)، وسكين بن أبي سكين، وعديّ بن زيد، ونعمان بن أبي أوفى أبو أنس، ومحمود بن دحية، ومالك بن صيف، وكعب بن راشد، وعازر، ورافع بن أبي رافع، وخا لد، وأزار بن أبي أزار.

قال ابن هشام: ويقال: آزر بن آزر (٤).

ورافع بن حارثة [ورافع بن حريملة] (٥) ورافع بن خارجة، ومالك بن عوف، ورفاعة بن زيد بن التابوت، وعبد اللَّه بن سلام.

قلت: وقد تقدّم إسلامه (٦)، .

قال ابن إسحاق: وكان حبرهم (٧) وأعلمهم، وكان اسمه الحصين، فلمّا أسلم سمّاه رسول اللَّه عبد اللَّه (٨).

قال ابن إسحاق (٩): ومن بني قريظة؛ الزّبير بن باطا بن وهب، وعزّال بن شمويل، وكعب بن أسد -وهو صاحب عقدهم الذي نقضوه عام الأحزاب- وشمويل بن زيد [وجبل بن عمرو بن سكينة، والنحّام بن زيد، وكردم (١٠) بن كعب، ووهب بن زيد، ونافع بن أبي نافع، وعديّ بن زيد، والحارث بن عوف، وكردم بن زيد، وأسامة بن حبيب، ورافع بن رميلة، وجبل بن أبي قشير، ووهب بن يهوذا.

قال: ومن بني زريق؛ لبيد بن أعصم، وهو الذي سحر رسول اللَّه (١١).


(١) قال ابن هشام: ويقال: "ابن ضيف".
(٢) في (أ): "شأش" وفي (ط) "شاش" وأثبت لفظ "السيرة النبوية" مصدر المؤلف.
(٣) في (أ) و (ط): "بن عمير" وهو خطأ، وأثبت لفظ "السيرة النبوية" مصدر المؤلف.
(٤) في (أ) و (ط): "ابن أبي آزر". وفي "السيرة النبوية" و"الروض الأنف" (٤/ ٣٠٦): "آزر بن آزر" وأثبته عنهما.
(٥) ما بين الحاصرتين لم يرد فيِ (أ) وأثبته عن (ط) فقط.
(٦) يعني إسلام (عبد اللَّه بن سَلام) .
(٧) في (أ): "وكان خيرهم" وأثبت لفظ (ط).
(٨) انظر ترجمته وما جاء حول قصة إسلامه في "شذرات الذهب" لابن العماد الحنبلي (١/ ٢٣٣ - ٢٣٤) وتعليقي عليه، طبع دار ابن كثير.
(٩) انظر "السيرة النبوية" لابن هشام (١/ ٥١٥ - ٥١٦).
(١٠) كذا في (أ) و (ط) في هذا الموطن: "كردم" وفي "السيرة النبوية": "قردم" بالقاف. وما بين الحاصرتين عن (ط) وحدها.
(١١) قلت: وقد روى حديث سحْرِ (لبيد ين أعصم اليهودي) لرسول اللَّه البخاري ومسلم من حديث عائشة رضي اللَّه =