(٢) رواه مسلم رقم (١٣٩٢). (٣) رواه البخاري رقم (٤٤٢٧). (٤) رواه أبو داود رقم (٢٧٧٩) والترمذي رقم (١٧١٨). (٥) في "دلائل النبوة" (٥/ ٢٦٦) وهو ما ذهب إليه ابن القيم في "زاد المعاد" (٣/ ٤٨١ - ٤٨٢) وقال: "وبعض الرواة يهم في هذا ويقول: إنما كان ذلك عند مقدمه إلى المدينة من مكة، وهو وهم ظاهر، لأن ثنيات الوداع إنما هي من ناحية الشام، لا يراها القادم من مكَّة إلى المدينة، ولا يمرُّ بها إلا إذا توجه إلى الشام، فلما أشرف على المدينة قال: "هذه طابة، وهذا أحُد جبل يحبنا ونحبه". وانظر "المغانم المطابة في معالم طابة" للفيروز آبادي ص (٨٠ - ٨١) بتحقيق شيخنا العلَّامة حمد الجاسر ﵀. (٦) يعني من غزوة تبوك. (٧) انظر "دلائل النبوة" (٥/ ٢٦٦). (٨) رواه البخاري رقم (٤٤١٨).