(٢) رواه البخاري رقم (١٨٣٤) في الجهاد، باب الهجرة بعد الفتح، ومسلم رقم (١٣٥٣) في الحج، باب تحريم مكة وصيدها وخلاها وشجرها ولقطتها إلا لمنشد على الدوام من حديث عبد الله بن عباس ﵄. (٣) هو محمد عمر بن واقد الأسلمي، صاحب المغازي، الواقدي، قال الحافظ ابن حجر في "التقريب" (٢/ ١٩٤): متروك مع سعة علمه، فإسناده ضعيف. (٤) الإصابة (١/ ٤٢٤). (٥) الديوان (١/ ٤٠٥) والإصابة (١/ ٤٢٤) وأول الأبيات: ألا أبلغ خُزاعيًا رسولًا … فإنّ الغدر يغسله الوفاء (٦) في نسخة أ: "وكان يومئذ ألقى" وهو تصحيف، وأثبتنا ما في نسخة ط، والإصابة (١/ ٤٢٥). (٧) في أ: "النجادين" بالنون وهو تصحيف، وأثبتنا ما في الإصابة (٢/ ٣٣٨) والبجاد كساء مخطط (القاموس: بجد).