(١) ط: (سعد) تحريف. وانظر سير أعلام النبلاء (١٠/ ٥٨٦). (٢) أخرجه مالك في الموطأ (١/ ٣٤٢) عن هشام بن عروة. (٣) مسند الإمام أحمد (٢/ ١٨٠)، وهو حديث حسن لغيره. (٤) مسند الإمام أحمد (١/ ٣٢١)، وإسناده صحيح. (٥) الجِعْرانة: يكسر أوله إجماعًا. ثم إن أصحاب الحديث يكسرون عينه ويشددون راءه، وأهل الإتقان والأدب يخطئونهم ويسكنون العين ويخففون الراء، وقد حكي عن الشافعي أنه قال: والمحدثون يخطئون في تشديد الجعرانة وتخفيف الحديبيّة. وهي ماء بين الطائف ومكة وهي إلى مكة أقرب، نزلها النبي ﷺ لمَّا قسم غنائم هوازن مرجعه من غزاة حنين وأحرم منها (معجم البلدان) والحديبيّة قرية متوسطة ليست بالكبيرة سميت ببئر هناك عند مسجد الشجرة التي بايع رسول الله ﷺ تحتها. وقال الخطابي: سميت الحديبية بشجرة حدباء وبينها وبين المدينة تسع مراحل، وبعض الحديبية في الحل وبعضها في الحرم (معجم البلدان). (٦) سنن أبي داود رقم (١٩٩٣) في المناسك باب في العمرة. والترمذي رقم (٨١٦) في الحج باب ما جاء كم اعتمر النبي ﷺ وقال: حديث حسن غريب. وابن ماجه رقم (٣٠٠٣) في الحجّ باب كم اعتمر النبي ﷺ، وهو حديث حسن. (٧) ما بين القوسين ساقط من أ واستدركناه من ط والمسند.