(٢) دلائل النبوة؛ للبيهقي (١/ ٢٥٢)، وإسناده ضعيف كما بيناه قبل قليل في صفة وجه رسول الله ﷺ. (٣) رواه البخاري في صحيحه رقم (٣٥٦١) في المناقب. (٤) رواه مسلم في صحيحه (٢٣٣٠) (٨١) في المناقب. (٥) هكذا في ط والأصل، وكان حقه أن يقول: "ورواه مسلم من حديث سليمان بن المغيرة وجعفر بن سليمان، عن ثابت عن أنس" كما في صحيح مسلم وكما في تحفة الأشراف (١/ ٢٤٣) حديث (٢٦٤) (بشار). (٦) هكذا في ط والأصل، وإنما رواه مسلم من حديث حماد بن سلمة عن ثابت، ليس فيه سليمان بن المغيرة (صحيح مسلم ٢٣٣٠ - ٨٢) وكما في تحفة الأشراف (١/ ٢٧٥) حديث (٣٦٠)، وهو كذلك عن حماد وحده عند أحمد (٣/ ٢٧٠) والدارمي (٦٢)، فانا أرى أن عبارة "وسليمان بن المغيرة" غلط محض إذ لم يذكره البيهقيّ في الدلائل (١/ ٢٥٥) حين ذكر هذا النص، ولعلها من أوهام المؤلف ﵀ حين نقله من الدلائل لتقارب الإسنادين فيه (بشار). (٧) رواه الإمام أحمد في المسند (٣/ ١٠٧).