(٢) دلائل النبوة؛ للبيهقي (٦/ ١٩٢ - ١٩٣) والحاكم في المستدرك (٣/ ٥٣٤) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه، قال الحافظ ابن حجر في الفتح (٧/ ١٠٠): وهذه اللفظة اشتهرت على الألسنة " اللهم فقهه فيِ الدين، وعلمه التأويل " حتى نسبها بعضهم للصحيحين، ولم يُصب، والحديث عند أحمد بهذا اللفظ من طريق ابن خُثيم عن سعيد بن جُبير، عن ابن عباس، وعند الطبراني من وجهين آخرين. وانظر المسند بشرح أحمد شاكر ﵀ رقم (٣٠٣٣). (٣) في دلائل البيهقي: عن مسلم بن صُبيح: وهو أبو الضحى. تقريب التهذيب (ص ٥٣٠) ترجمة رقم (٦٦٣٢) طبعة دار الرشيد بحلب ١٤٠٦ هـ. (٤) دلائل النبوة؛ للبيهقي (٦/ ١٩٣) وهما حديثان عند الحاكم في المستدرك (٣/ ٥٣٧) وصححهما. وقال الحافظ ابن حجر في الفتح (٧/ ١٠٠): وروى يعقوب بن سفيان في تاريخه بإسناد صحيح، عن ابن مسعود: لو أدرك ابن عباس أسناننا … (٥) رواه يعقوب بن سفيان في تاريخه بإسناد صحيح عن أبي وائل، كما رواه أبو نُعيم في الحلية من وجه آخر. فتح الباري (٧/ ١٠٠).