(٢) رواه أبو داود في سننه رقم (٢٥٣٥) في الجهاد. (٣) إسناده ضعيف، لجهالة ابن زغب الإيادي، قال أبو نعيم: مختلف في صحبته يعد من تابعي أهل حمص، وقد تفرد بالرواية عنه ضمرة بن حبيب. وفي متن الحديث نكارة بينة، لعلها من معاوية بن صالح، فقد عرف عنه مثل هذه النكارة لا سيما أنه لم يتابع على هذا الحديث (بشار). (٤) رواه الإمام أحمد في المسند (٤/ ١١٠) وهو حديث صحيح بطرقه، وهذا إسناد ضعيف لضعف بقية فإنه كان يدلس تدليس التسوية، وهو أمر قادح في عدالته. و"غُدُره": كذا في الأصل، وفي المسند وسنن أبي دواد: غُدُركم: جمع غدير، وهي القطعة من الماء يغادرها السيل. (٥) في سننه (٢٤٨٣) في الجهاد. وهذا إسناد حسن. (٦) رواه الإمام أحمد في المسند (٥/ ٢٨٨) وهو حديث صحيح. (٧) دلائل النبوة، للبيهقي (٦/ ٣٢٧) وهو حديث حسن.