(٢) قال الواحدي في أسباب نزول القرآن (ص ٢٥٨): قوله تعالى: ﴿وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ﴾ [التوبة: ٩٢] نزلت في البكائين، وكانوا سبعة .... أتوا رسول الله ﷺ فقالوا: يا نبي الله إن الله ﷿ قد ندبنا إلى الخروج معك، فاحملنا على الخفاف المرقوعة والنعال المخصوفة نغزوا معك. فقال: لا أجد ما أحملكم عليه. فتولوا وهو يبكون. وذكر الخلاف في أسماء هؤلاء السبعة ابن كثير في تفسيره (٢/ ٣٨١ - ٣٨٢) وابن القيم في زاد المعاد (٣/ ٥٢٨) وغيرهما. (٣) طبقات ابن سعد (٣/ ٤٨٧) الجرح والتعديل (٤/ ٣٠٨) الاستيعاب (٢/ ٥٨٠) أسد الغابة (٢/ ٣٣٠) الإصابة (ت ٣١١٤). (٤) نسب قريش (ص ٣٢٤) المعرفة والتاريخ (٣/ ٣١٩) الجرح والتعديل (٥/ ٢٢٩) مشاهير علماء الأمصار (ت ٣٥٢) الاستيعاب (٢/ ٨٢٩) أسد الغابة (٣/ ٤٤٠) تاريخ دمشق (٣٤/ ٣٢٤) العبر (١/ ٥٣) الإصابة (ت ٦٢٠٧) شذرات الذهب (١/ ٢٣٩). (٥) من (أ) فقط. (٦) في (ط): من طريق أبي عمران عمرو .. وهو خطأ، فعمرو بن قيس كنيته: أبو ثور .. ترجمته في مختصر تاريخ دمشق (١٩/ ٢٨٠) وغيره. (٧) تاريخه الكبير (٥/ ٢٧٧)، ونقله ابن عساكر في تاريخ دمشق (٣٤/ ٣٢٦). (٨) ينظر نسب قريش لمصعب الزبيري (٣٢٤)، وتاريخ دمشق (٣٤/ ٣٢٦).