(٢) مسند أحمد (٢/ ٤٨). (٣) كذا وردت هذه اللفظة في أ، ب، وهي كذلك في مسند أحمد. ووقعت في المطبوع: الفيصل ثم شرحها محققو طبعة دار الكتب العلمية بقولهم: الفيصل: من أسماء السيف. قلت: كلا اللفظين -الفيصل والصيلم- بمعنى واحد، وهو القطيعة التامة أو المنكرة، كما شرحه ابن الأثير في النهاية (٣/ ٤٩، ٤٥٢). (٤) يعني متن الحديث الوارد خلال كلام نافع. (٥) برقم (١٧٣٥) في الجهاد والسير: باب تحريم الغدر. (٦) برقم (١٥٨١) في السير: باب ما جاء أن لكل غادر لواء يوم القيامة ورواه البخاري رقم (٧١١١) من طريق أيوب عن نافع به. (٧) ورد في هامش النسخة أ ما نصه: ورواه البخاري في كتاب الفتن (٧١١١) عن سليمان بن حرب، عن حماد بن زيد، عن أيوب، عن نافع. . . بنحوه.