أما قول المصنف "وفي سند هذا الحديث اختلاف" فكأنه يشير إلى اختلاف الرواة في تسمية الفتياني الراوي عن عمرو بن الحمق، فقد جاء في رواية أنه عامر بن شداد، وفي رواية أخرى أنه رفاعة بن شداد، وهو الصواب، وبكل حال فالحديث صحيح (بشار). (٢) الخبر في تفسير ابن كثير (٣/ ٩١) الآية ١٢١ من سورة الأنعام. (٣) الخبر في تفسير ابن كثير (٣/ ٨٤ - ٨٥) الآية ١١٢ من سورة الأنعام. (٤) المعجم الكبير (٥/ ٢١٢) رقم (٥١٢٧). (٥) في ط: شفت رأي؛ وما أثبت عن ب والطبراني. (٦) في ط، أ: خسرت وتعست؛ وما أثبت عن ب والطبراني. (٧) ما بين معكوفين ساقط من أ وحدها. (٨) مسند الإمام أحمد (٦/ ٣٥١) من حديث أسماء بنت أبي بكر ﵄ وهو حديث صحيح. (٩) في ط: "وفعل به ما فعل"، وما أثبتناه من م ومسند أحمد. (١٠) في ط: "فقالت له"، وما أثبتناه من م ومسند أحمد.