(٢) كان معه مئة وواحد وثمانون رجلًا. الطبري (٦/ ٢١٥) وابن الأثير (٤/ ٤١٥). (٣) ما بين معكوفين زيادة من ط؛ وهي اختصار لما في تاريخ الطبري (٦/ ٢٥٠ - ٢٥٦). (٤) تاريخ الطبري (٦/ ٢٥٦). (٥) الأحكام السلطانية (٢٤٢ - ٢٤٤) ط: المكتب الإسلامي ١٩٩٦ م. (٦) في هامش أ: وسبب ذلك أنه وجد دراهم ودنانير تاريخها قبل الإسلام بأربعمئة سنة، مكتوب عليها اسم الأب والابن وروح القدس، فأمر عبد الملك بسكها ونقش عليها اسم اللَّه، وقيل: إنه كتب على الوجه الواحد: لا إله إلا اللَّه، وعلى الآخر: محمد رسول اللَّه ﷺ. (٧) في الأخبار الطوال (٣١٦): أمر عبد الملك بضرب الدراهم سنة ست وسبعين، ثم أمر بعد ذلك بضرب الدنانير، وإنما كانت الدراهم والدنانير قبل ذلك مما ضربت العجم. (٨) قال البلاذري في فتوح البلدان (٤٥٤): عن أبي الزبير الناقد قال: ضرب الحجاج الدراهم البغلية، وكتب عليها: بسم اللَّه الحجاج، ثم كتب عليها بعد سنة: اللَّه أحد اللَّه الصمد. فسميت: مكروهة، ويقال: سميت السميرية بأول من ضربها واسمه سمير.