(٢) في ط: "عليم" محرف، وعبد الله بن عكيم من رجال التهذيب، وكذلك معبد. (٣) رواه أحمد (٤/ ٣١٠)، وأبو داود (٤١٢٧)، والترمذي (١٧٢٩)، وابن ماجه (٣٦١٣) من حديث عبد الله بن عكيم، وإسناده ضعيف لاضطرابه، وقال الإمام الترمذي: "وليس العمل على هذا عند أكثر أهل العلم" (بشار). (٤) الخبر في سير أعلام النبلاء (٤/ ١٨٦). (٥) هو غيلان الدمشقي الذي قال بنفي القَدَر وبالغ فيه، وقد همّ عمر بن عبد العزيز بقتله فتراجع غيلان عن آرائه، وأعلن توبته منها ولكنه عاد إلى الكلام عن نفي القدر وأسرف في ذلك إسرافًا عظيمًا في أيام هشام بن عبد الملك الذي كان شديدًا على القدرية، وقد أظهر غيلان تمسكًا شديدًا بآرائه؛ فأمر به هشام فصلب على باب دمشق. الملل والنحل (١/ ٢٢٧) الأعلام للزركلي (٥/ ١٢٤). (٦) سير أعلام النبلاء (٤/ ١٨٦).