(٢) تاريخ الطبري (٦/ ٤٩٦). (٣) في الطبري: بنى المساجد مسجد دمشق ومسجد المدينة. (٤) قال القاضي ابن خلكان في الوفيات (٦/ ٢٥٤): رتب للزمنى والأضرَّاء من يقودهم ويخدمهم. لأنه أصابه رمد بعينيه فأقام مدة لا يبصر شيئًا، فقال: إن أعادهما الله تعالى عليَّ قمت بحقه فيهما. فلما برئ رأى أن شكر هذه النعمة الإحسان إلى العميان. (٥) العبارة الأخيرة ليست في الطبري. (٦) تاريخ الطبري (٦/ ٤٩٧): وبعدها في ط زيادة، وهي تعليق من النساخ عما ذكر قبلها، ولا قيمة لهذه الزيادة، ولا محل لها هنا، ثم نقل عن الواقدي خبرًا فيه إساءة للوليد بن عبد الملك، ولا شك أن المقصود بهذا الخبر الوليد بن يزيد الفاسق. (٧) المعروف أن الذي بنى قبة الصخرة إنما هو عبد الملك بن مروان.