(٢) وهو الفرزدق في قوله: ألا قبح الرحمن ظهر مطية … أتتنا تهادى من دمشقَ بخالدِ وكيف يؤمُّ الناسَ مَنْ كانتِ امُّهُ … تَدِينُ بأنَّ الله ليس بواحدِ بَنَى بيعَةً فيها الصليبُ لأُمِّهِ … وَيَهْدِمُ من بغضٍ منارَ المساجدِ انظر وفيات الأعيان (٢/ ٢٢٨، ٢٢٩). وانظر ديوان الفرزدق ص (٢٦) فروايته "وهدَّم من بغض الصلاةِ المساجد". (٣) هو ابن خلِّكان السابق ذكره في الوفيات (٢/ ٢٣٠). (٤) في وفيات الأعيان (٢/ ٢٣٠). (٥) ترجمته في التاريخ الكبير (٢/ ٢١٩)، الجرح والتعديل (١/ ١٣٦)، سير أعلام النبلاء (٥/ ٣١٥). (٦) هو ابن سمعان، ترجمته في التاريخ الكبير (٣/ ٢٥٦)، الجرح والتعديل (٣/ ٤٤١)، مشاهير علماء الأمصار ص (١٨٩)، تهذيب الكمال (٨/ ٤٧٧)، تقريب التهذيب ص (٢٠١). (٧) ترجمته في التاريخ الكبير (٣/ ٥١٣)، الجرح والتعديل (٤/ ٦٦)، مشاهير علماء الأمصار ص (١٦٧). (٨) ترجمته في التاريخ الكبير (٤/ ٦)، الجرح والتعديل (٤/ ١٠٥)، مشاهير علماء الأمصار ص (١١٦)، سير أعلام النبلاء (٥/ ٣٠٩).