(٢) أبو الوليد السّلميّ، خطيب دمشىّ وقارئها وفقيهها ومحدّثها. قرأ القرآن على أيوب بن تميم وعراك عن قراءتهما على يحيى الذماري صاحب ابن عامر. ثقة صدوق. سير أعلام النبلاء (١١/ ٤٢٠)، العبر (١/ ٤٤٥)، غاية النهاية (٢/ ٣٥٤). (٣) هو عسكر بن الحُصين النَّخْشَبيّ، من كبار مشايخ القوم، صحب حاتمًا الأصمَّ وغيرَه. كتب العلم، وتفقَّه ثم تألَّه وتعبَّد، وساح وتجرد. مات بالبادية، قيل: نهشته السباع. سير أعلام النبلاء (١١/ ٥٤٥)، العبر (١/ ٤٤٥). (٤) سيترجم له المؤلف في حوادث سنة ٢٩٨ هـ، وإنما ذكره هنا اقتداءً بابن خلكان، الذي جعل وفاته في سنة ٢٤٥ هـ، فوقع في خطأ فاحش، كما قال ابن الأثير. (٥) المنتظم (٦/ ٩٩ - ١٠٥). (٦) زيادة من ط. (٧) وفيات الأعيان (١/ ٩٥). (٨) وفيات الأعيان والمنتظم وهدية العارفين والأعلام: الزمرد. (٩) في ب، ظا: النصب، ولعل الصواب كتاب قضيب الذهب كما ورد في المصادر والوفيات (١/ ٩٤) وحاشية (١). (١٠) في وفيات الأعيان: مجالس ومناظرات.