(٢) أبو إسحاق الخولاني مولاهم، المصري العُصْفري، من أصحاب ابن وهب، وكانت كتبه قد احترقت وبقيت منها بقية، فحدث بما بقي. وهو ثقة. المنتظم (٥/ ٦٧)، سير أعلام النبلاء (١٢/ ٥٠٣). (٣) الكامل لابن الأثير (٧/ ٣٩٨) وفيه: أحمد بن مخالد أخذ الكلام عن جعفر بن مبشر. (٤) الكامل لابن الأثير (٧/ ٣٩٨)، وفيه: سلمان بن حفص بن أبي عصفور الإفريقي، وكان معتزليًا يقول بخلق القرآن، وأراد أهل القيروان، فسلم ذلك، وصحب بشرًا المَرِيسي وأبا الهُذيل وغيرهما من المعتزلة. (٥) كان غلب على دمشق أيام المهتدي وأوّل أيام المعتمد، فجاء عسكر المعتمد، فالتقاهم ابنه ووزيره فهزموا، وقتل ابنه وصلب وزيره، وهرب عيسى، ثم استولى على آمد وديار بكر مدة. العبر (٢/ ٤٧). (٦) هو يزيد بن محمد بن يزيد بن سنان، المحدث، سمع أباه والحسن بن موسى الأشيب وطائفة. قال ابن =