(٢) المنتظم (٦/ ١٠٥). (٣) وفيات الأعيان (١/ ٩٤ - ٩٥). (٤) في ب، ظا، ط: قلس. و "التدليس": كتمان العيب. (٥) بعدها في ط: ولا كأن الكلب أكل له عجينًا، على عادته في العلماء والشعراء؛ فالشعراء يطيل تراجمهم، والعلماء يذكر بهم ترجمة يسيرة، والزنادقة يترك ذكر زندقتهم. وأرخ ابن خلكان تاريخ وفاته سنة خمس وأربعين ومئتين، وقد وهم وهمًا فاحشًا، والصحيح أنه توفي في هذه السنة، كما أرخه ابن الجوزي وغيره. (٦) حلية الأولياء (١٠/ ٢٥٥)، تاريخ بغداد (٧/ ٢٤١)، المنتظم (٦/ ١٠٥)، صفة الصفوة (٢/ ٤١٦)، وفيات الأعيان (١/ ٣٧٣)، سير أعلام النبلاء (١٤/ ٦٦)، طبقات الشافعية للسبكي (٢/ ٢٦٠)، شذرات الذهب (٢/ ٢٢٨). (٧) في ط: "الحسين" محرف، وهو من رجال التهذيب، وصاحب الجزء المشهور. (٨) بعدها في ط: ففتح اللّه عليه بسبب ذلك علومًا كثيرة.