(٢) في ط: "الحسن" محرف، وما أثبتناه من مصادر ترجمته (بشار). (٣) في ط والسير: دراهم. (٤) غدير خم: واد بين مكة والمدينة، وفيه قال رسول اللَّه ﷺ في جمع من الصحابة: "ألستم تعلمون أني أولى الناس بالمؤمنين من أنفسهم؟ أ. قالوا: بلى يا رسول اللَّه، قال: "من كنت مولاه فإن هذا مولاه، اللهم والِ من والاه، وعادِ من عاداه". هذا الحديث رواه أحمد في مسنده (٤/ ٣٧٠) رقم (١٩٣٠٢) بسنده إلى فطر عن أبي الطفيل، قال: جمع علي ﵁ الناس في الرحبة، ثم قال لهم: أنشد اللَّه كلّ امرئ مسلم سمع رسول اللَّه ﷺ يقول يوم غدير خم. . وذكر الحديث وابن حبان رقم (٦٩٣١) من حديث علي، وهو حديث صحيح. ورواه أحمد رقم (١٩٢٧٩) والترمذي رقم (٣٧١٣) من حديث زيد بن أرقم وهو حديث صحيح بطرقه وشواهده (ع). (٥) وفيات الأعيان (١/ ٩٠)، طبقات السبكي (٤/ ٨٤)، سير أعلام النبلاء (١٧/ ١٤٦)، النجوم الزاهرة (٤/ ٢٢٨)، الوافي بالوفيات (٨/ ١١٤) شذرات الذهب (٣/ ١٦١). قال ابن خلّكان: والهروي، بفتح الهاء والراء، نسبة إلى هراة، وهي إحدى مدن خراسان الكبار، فتحها الأحنف بن قيس صلحًا من قِبل عبد اللَّه بن عامر. (٦) كتاب الغريبين: جمع فيه مصنفه ﵀ بين غريبي القرآن والحديث ورتبه على حروف المعجم، وجمع ما في كتب من تقدَّمه، فجاء جامعًا في الحسن. كشف الظنون (٢/ ١٢٠٦). (٧) محمد بن أحمد بن الأزهر، عالم لغوي، توفي سنة ٣٧٠ هـ. وفيات الأعيان (٤/ ٣٣٤). (٨) وفيات الأعيان (١/ ٩٥). (٩) أي: ما يُمتهن من الثياب (ع).