(٢) تاريخ بغداد (٥/ ٤٧٣)، المنتظم (٦/ ٢٧٤)، الكامل في التاريخ (٩/ ٢٥٢)، سير أعلام النبلاء (١٧/ ١٦٢)، الوافي بالوفيات (٣/ ٣٢٠)، النجوم الزاهرة (٤/ ٢٣٨)، شذرات الذهب (٣/ ١٧٦). (٣) قال السمعاني في الأنساب (٢/ ٢٧٠): البَيّع: هذه اللفظة لمن يتولى البياعة والتوسط في الخانات بين البائع والمشتري من التجار للأمتعة. (٤) تاريخ بغداد (٥/ ٤٧٣). (٥) رواه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (٣/ ١٣٠ - ١٣٢) من حديث أنس، وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. أقول: وإسناده ضعيف، ورواه الترمذي رقم (٣٧٢١) من حديث أنس مختصرًا بلفظ "اللهم اتني بأحب خلقك إليك يأكل معي هذا الطير، فجاء عليٌّ فأكل معه" وقال الترمذي: هذا حديث غريب أي ضعيف، وكل هذه الروايات فيها كلام، وقد ذكر حديث الطير هذا المؤلف ابن كثير ﵀ بطرقه وشواهده في "البداية والنهاية" المطبوع (١١/ ٧٥ - ٨٣) وقال: وبالجملة ففي القلب من صحة هذا الحديث نظر وإن كثرت طرقه (ع). (٦) حديث (من كنت مولاه فعلي مولاه). رواه أحمد في المسند رقم (١٨٤٧٩) من حديث البراء بن عازب، ورواه أيضًا أحمد (٤/ ٣٦٨) رقم (١٩٢٧٩) والترمذي رقم (٣٧١٣) والحاكم (٣/ ١٠٩ و ١١٠) من حديث زيد بن أرقم، وابن ماجه رقم (١٢١) من حديث سعد بن أبي وقاص، وقد ورد الحديث أيضًا من حديث علي، وعد اللَّه بن عباس، وأنس بن مالك، وأبي سعيد =