(٢) الحديث في تفسير الطبري (٢٢/ ٥١). (٣) أي: .. ما لبثوا حولًا في العذاب المهين. تاريخ الطبري (١/ ٥٠١) وفي شواذ ابن خالويه: (١٢١)، أن ابن عباس كان يقرأ: تُبُيِّنت .. (٤) تفسيره (٢٢/ ٥١). وتاريخه (١/ ٥٠١). (٥) في أ وب وط: الخراساني. ولا مكان لذكره هاهنا؛ والذي في سند الحديث عند ابن جرير في تفسيره، وتاريخه (١/ ٥٠١)، عطاء بن السائب. (٦) هكذا قال ولم يوضح، وعطاء بن السائب ثقة في نفسه لكنه اختلط، فحديثه قبل الاختلاط صحيح، وقد وثقه أيوب السختياني، ويحيي بن سعيد القطان، وأحمد بن حنبل، والعجلي، وابن سعد، ويعقوب بن سفيان، والنسائي، وغيرهم، وإنما ضعفه بعضهم بسبب اختلاطه. وآفة هذا الحديث أنه من رواية إبراهيم بن طهمان عن عطاء، وهو ممن روى عنه بعد الاختلاط (وينظر تحرير التقريب ٣/ ١٤ - ١٥). (٧) تاريخه (٢٢/ ٢٩٦ - ٢٩٧). (٨) من قوله: فيقول لها … إلى هنا؛ زيادة من تفسير الطبري (٢٢/ ٥١). وتاريخه (١/ ٥٠٢). (٩) في أ وط: دواء. وفي ب: نَبْت دواء … وأثبتنا لفظ الطبري.