(٢) قال بشار: الحسن لم يخلع، بل تنازل عن حقه في الخلافة حقنًا للدماء، وثمة فرق بين التنازل والخلع. (٣) قال ابن الأثير: "وفي هذا نظر لأن البيعة لابن الزبير كانت قبل البيعة لعبد الملك بن مروان، وكونه جعله بعده لا وجه له". (بشار). (٤) ط: ولم ينتظم لبني أمية بعده. (٥) قال ابن الأثير: "والصولي" إنما ذكر إلى أيام المقتدر بالله، ومن بعده ذكره غيره (الكامل ١١/ ٦٣ ط. صادر) (بشار). (٦) عن ط وحدها. (٧) آ، ب: نوشراون. (٨) المنتظم: القاساني. (٩) ترجمته في المنتظم (١٠/ ٧٧ - ٧٨) وابن الأثير (٨/ ٣٦٥) ووفيات الأعيان (٤/ ٦٧/ في ترجمة الحريري) والعبر (٤/ ٩٠). قال بشار: وقد ذكر ابن الأثير وفاته في سنة ٥٣٣. وكتب الذهبي ترجمته في تاريخ الإسلام بخطه في وفيات سنة ٥٣٢ ثم طلب تحويلها إلى سنة ٥٣٣ فحولناها (ينظر تاريخ الإسلام ١١/ ٥٨٩ - ٥٩٠). (١٠) عن آ وحدها.