(٢) كذا في ط، وفي آ: الحوبي، وفي ب: الحوفي. (٣) هذه الترجمة لم ترد في غير آ. (٤) ترجمته في تاريخ دمشق لابن القلانسي (٤٩٨) وفي الخريدة -قسم الشام- (١/ ٩٦) ومعجم الأدباء (١٩/ ٦٤) ومرآة الزمان (٨/ ٢١٣) والروضتين (١/ ١٩) ووفيات الأعيان (٤/ ٤٥٨ - ٤٦١) والعبر (٤/ ١٣٣) ومرآة الجنان (٣/ ٢٨٧). (٥) ترجمته في تاريخ دمشق لابن القلانسي (٤٩٨) ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور (٣/ ٣٠٦ - ٣٠٧) وتهذيب بدران (٢/ ٩٧) والخريدة - قسم الشام (١/ ٧٦) والروضتين (١/ ٩١ - ٩٤) ووفيات الأعيان (١/ ١٥٦ - ١٦٠) ومرآة الجنان (٣/ ٢٨٧). (٦) تاريخ دمشق (٦/ ٣٣). (٧) في الأصل: ابن العربي، وما هنا عن ابن عساكر. والعوني الشاعر كان رافضيًا يسب الصحابة ﵃ في شعره. قيل إن عمر بن عبد العزيز أمر به فضرب بالمدينة فمات لأجل شعره. الأنساب (٤٠٢/ ب) واللباب (٢/ ٣٦٥). (٨) جاءت هذه الترجمة في آ قبل الخبر الأخير. (٩) ابن منظور (٣/ ٣٠٧). (١٠) الأبيات اثنا عشر في مختصر تاريخ دمشق وخمسة عشر عند ابن خلكان. (١١) قبله في المصدرين السابقين: لا ترضَ عن دنياك ما أدناك من … دنسٍ وكن طيفًا حلا ثم انجلى