(٢) الأبيات في ديوان عرقلة (٨٧) وهو حسان بن نمير الكلبي أبو الندى، والأحكام السلطانية (١٤٧) والروضتين (١/ ١٠٠). (٣) آ: والجمال، وكذا هي رواية الديوان، وهي في الروضتين: والحجال. (٤) آ: فذاك يقطع … يقطع. (٥) آ: فذاك يقطع .... يقطع. (٦) ترجمته في الأنساب (٣٢٠/ آ) والمنتظم (١٠/ ١٦٢) وابن الأثير (٩/ ٢٤٧) ومرآة الزمان (٨/ ٢٢٥) ووفيات الأعيان (٤/ ٢٩٣) والعبر (٤/ ١٤٠) والوافي (٥/ ١٠٤) ومرآة الجنان (٣/ ٢٩٠) وذيل ابن رجب (١/ ٢٢٥ - ٢٢٩) والمنهج الأحمد (٢/ ٣١٠) وقد ذكرت المصادر نسبته التي اشتهر بها وهي السلامي، وكلام السمعاني في كتابه "ذيل تاريخ مدينة السلام" كما نقله الذهبي في تاريخ الإسلام (١١/ ٩٩٢). (٧) المنتظم (١٠/ ١٦٣). (٨) ط، ب: والكلام في الناس بالجرح، والخبر في المنتظم. (٩) قال أفقر العباد بشار بن عواد: بل هذا من تعصب ابن الجوزي وكلامه في العلماء، وقد تعقبه إمام المؤرخين الذهبي بقوله: "يا أبا الفرج لا تنه عن خلق وتأتي مثله، فإن عليك في هذا الفصل مؤاخذات عديدة، منها أن أبا سعد لم يقل شيئًا في تجريحه وتعديله، وإنما قال إنه يتكلَّم في أعراض الناس، بل قال ما يجب عليه، والرجل فقد قال في ابن ناصر عبارتك بعينها التي سرقتها منه وصبغته بها، بل وعامة ما في كتابك المنتظم من سنة نيّف وستين وأربع مئة إلى وقتنا هذا من التراجم إنما أخذته من "ذيل" الرجل. ثم أنت تتفاخم عليه وتتفاجج، ومن نظر في كلام ابن =