(٢) عن ط وحدها. (٣) ط: فيها. (٤) ترجمته في المنتظم (١٠/ ١٧٩ - ١٨٠) وابن الأثير (٩/ ٥٢) ووفيات الأعيان (٤/ ٢٢٧) والعبر (٤/ ١٥٠) والوافي (٤/ ٣٨١) وطبقات السبكي (٤/ ٩٦) والقاموس (خلل)، ومرآة الجنان (٣/ ٣٠٢). (٥) له ذكر في المنتظم (١٠/ ١٨٠) وترجم له ابن خلكان في (٤/ ٢٢٧) وسمّاه: أحمد بن المبارك. وأن مولده سنة ٤٨٢ وأورد له شيئًا من شعره. (٦) ترجمته في المنتظم (١٠/ ١٨٠). (٧) آ: عابدًا زاهدًا. (٨) آ: أبو بكر ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي. (٩) عن ط وحدها. (١٠) هذه الأمور الثلاثة، هي خلاف السنة، فصوم الدهر مكروه، وقد نهى رسول الله ﷺ عن صيام الدهر، وقال: أحب الصيام إلى الله تعالى صيام داود ﵇، كان يصوم يومًا ويفطر يومًا، وما عهد عن رسول الله ﷺ أنه قام ليلة بتمامها، وإنما كان يقوم ويرقد، ومن السنة أيضًا التعجيل بالفطور، وفي الصحيحين عن سهل بن سعد الساعدي ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر، وروى ابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما عن أنس ﵁ قال: ما رأيت رسول الله ﷺ قط صلى صلاة المغرب حتى يفطر ولو على شربة من ماءٍ.