(١) بعدها في ط: وكان يقال له. (٢) في أ، ب: ثغر المسلمين. (٣) أ: أن المصلحة في كونها في يده - في ب: بيده. (٤) ط، ب: وفاة السلطان. (٥) عن أ وحدها. (٦) ترجمته وأخباره في ابن الأثير (٩/ ١٥٢) ومرآة الزمان (٨/ ٣٦٢) ووفيات الأعيان (١/ ٣٠٦ - ٣٠٩) وتلخيص مجمع الآداب في معجم الألقاب (ج ٤/ ٢٥/ ١١٨٥) وأبو الفداء (٣/ ٦٢) - والعبر (٤/ ٢٢٨ - ٢٢٩) بيروت (٣/ ١٣٨) ومرآة الجنان (٢/ ٤٠٤ - ٤٠٥) وطبقات السبكي (٥/ ٥٢). (٧) ليس في ط. (٨) أ: شمس الدين، ب: شمس الدولة والدين. (٩) بعدها في ط: أخي صلاح الدين وهو الذي. (١٠) ط: وأقبل إِلى الشام شوقًا إِلى أخيه. (١١) ط: عمله له بعض الشعراء يقال له. (١٢) ط: سما، ب: أسماء وتيماء بليدة في أطراف الشام، بينها وبين وادي القرى على طريق حاج الشام ودمشق. معجم البلدان. قلت: وتقع اليوم ضمن أراضي المملكة العربية السعودية بين تبوك والحدود الأردنية. (١٣) الأبيات في الروضتين (٢/ ١٨ - ١٩). (١٤) ط: علم ذا الذي.