(٢) في الروضتين: تضحك. (٣) أ: العظماء. (٤) ط: ما الذي، وفي ب: ما أطعمكم، وتحتها: الذي. (٥) صحفت اللفظتان في ط: طغامًا، واهتم المحقق بشرح المعنى المصحَّف ولم يلتفت إِلى الوزن المكسور. (٦) أ: بطليموس. (٧) في الروضتين: وعليه الحربي. (٨) الأبيات الثلاثة الأخيرة ليست في ب. (٩) ط: وممن توفي فيها من الأعيان. (١٠) ترجمته عند ابن الأثير (٩/ ١٧٥) ومعجم الأدباء (١٢/ ٥٦) وإِنباه الرواة (٢/ ١١٠) وتكملة المنذري (١/ الترجمة ٦) والروضتين (٢/ ٧٣) ووفيات الأعيان (٣/ ١٠٨ - ١٠٩) وتاريخ الإسلام (١٢/ ٧٤٨ - ٧٥٠) والعبر (٤/ ٢٤٧) - بيروت (٣/ ٨٤). (١١) ط: وكان عليه تعرض. (١٢) هو طاهر بن أحمد بن بابْشَاذ النحوي المصري الجوهري أبو الحسن. أصله من الديلم، وصار إِمام عصره في النحو. وله المصنفات المفيدة، من مثل المقدمة المشهورة وشرحها، وشرح جمل الزجاجي، ومجموعة تسمى تعليق الغرفة انتقلت من بعده إِلى تلميذه محمد بن بركات السعدي المتصدر مكانه، ومن بعده إِلى صاحبه ابن بَرّي المتصدر بعده، ثم إِلى صاحبه أبي الحسين النحوي المتصدر في موضعه. وخدم بمصر في ديوان الإنشاء. وسقط من السطح فمات سنة ٤٦٩ هـ. معجم الأدباء (١٢/ ١٧) وإِنباه الرواة (٢/ ٩٥) ووفيات الأعيان (٢/ ٥١٥ - ٥١٧) والعبر- بيروت (٣/ ٣٢٦). (١٣) ط: لا يلتفت ولا يعرج.